الأربعاء، 11 فبراير 2015

جارى استكمال المدونة
..تابعونا

ــــــــــــــــــــ
انقل ما تشاء من معلومات أو صور من مدوناتي..
ولكن تذكر أن الأمانة العلمية والأخلاقية تقتضي الإشارة إلي هذه المدونات
تقديرا للمجهود الذى بذلته حتي أصبحت بين يديك
ــــــــــــــــــــــــ
تيسيرا علي زوار هذه المدونة..يمكن التصفح من خلال الدليل التالي:
* فوائد السفر ومخاطره وأدواته وانطباعاته
ــــــــــــــــ
الوجه البحرى
محافظة مطروح/ أحياء وسط وغرب الإسكندرية+ أحياء شرق الإسكندرية / محافظة دمياط/ محافظة البحيرة/ محافظة كفر الشيخ/ محافظة الغربية/ محافظة القليوبية/ محافظة المنوفية/ محافظة الدقهلية/ محافظتا الشرقية و الإسماعيلية/محافظة السويس/الوجه القبلي
محافظة الفيوم/ محافظة بني سويف/ محافظة المنيا/ محافظة أسيوط/ محافظة سوهاج/محافظتا قنا وأسوان
الجماهيرية الليبية / الجماهيرية الليبية 2

القارة الأوروبية
(ترانزيت في الطريق من وإلي ليبيا)
الأراضي الحجازية..
(لمدة شهر خلال أداء مراسم الحج بطريق القرعة الرسمية)

صفحة خالية

ـــــــــــــــــــــــــــ

صفحة خالية

ــــــــــــــــــــــــ

صفحة خالية

ـــــــــــــــــــــــ

مواقف طريفة متعلقة بالسفر

ـــــــــــــــــــــــــ
عربة الدرجة الثالثة
* في بداية تعييني بإحدى محافظات الوجه القبلي ، كنت أحد ركاب الدرجة الثالثة بالسكة الحديد ، وكانت عربة القطار سرعان ما تتحول إلي مجتمع متحرك قائم بذاته ، يموج بالحركة والتعارف وتبادل الأطعمة والمشروبات وأطراف الحديث ، وكانت طرقات القطار لا تخلو من قوافل الباعة والمتسولين والمنشدين وذوى العاهات ، وكان أهم شخصية في هذه الرحلة هو ذلك المنشد الذى يستعرض بصوته الجهورى ، أهم المدن المصرية من الشمال إلي الجنوب ، بدءً بالدلتا وانتهاءً بالصعيد ، وما تشتهر به كل منها س سمعة ، بما تتسم به من طرافة ، مما كان أمرا مسليا لدى المسافرين ، الذين يقضون الساعات الطويلة خلال ارحلة ،  وينتظرون فقرة هذا المنشد بكل اشتياق

عشة الفراخ في ليبيا
مقسمة إلي حجرة للنبييض وأخرى للمعيشة وثالثة للنوم
من ذكريات الحياة في ليبيا عندما كانت دولة موحدة تتمتع بالأمن والرخاء:
"كنا مربيين فراخ في ليبيا ، وف نفس الوقت كنا زارعين شوية خضار ف جنب من الحوش ، ولما كانت فرخة تقرب للزرع كنت أمسكها من رجليها وأقذف بها خارج الحوش!.. ولما الدنيا تليل نلاقي الفرخة عمالة تخبط بمنقارها ع الباب الحديد ، عاوزة تبات ف عشتها!"