الثلاثاء، 20 يناير 2009

الجماهيرية الليبية 2

ـــــــــــــــــــــــــ
أربع سنوات في مدينة جادو كانت من أروع سنوات العمر..وتقع مدينة جادو في شمال غرب ليبيا ، وهي مدينة جبلية تقع على جبل نفوسة ، أو ما يسمى بالجبل الغربي ، ويتحدث سكانها الامازيغية. وتبعد عن العاصمة الليبية طرابلس حوالي 180 كم تقريبا
ــــ لقطات عائلية في مدينة جادو الجبلية ــــ
البيئة الجبلية المحيطة بالحوش (المسكن)
لقطة علي حافة الهضبة وتظهر في الخلفية قرية جناون المنخفضة
قمة الهضبة حيث كان الأولاد يلعبون مع إحدى التلميذات واسمها "معزّة" ترعي الأغنام 
الجهة الشرقية خلف الحوش ، اكتشفنا وجود المقابر فيها في آخر مدة الإعارة 
إسلام يلعب بعربياته داخل الحوش 
عشة الفراخ متعددة الحجرات 
إسلام مع العنباية (شجرة العنب)
إسلام والبسكلتة 
أجمل أوقاتنا في الحق الذى أنشأناها بجهودنا الذاتية 
زراعد كل ما أمكن زراعته  
المدام في الطريق إلي المدرسة 
 

أحياء شرق الإسكندرية

ــــــــــــــ حي شرق ــــــــــــــ 
(مدة التدريب بعد التعيين في المكتبات المدرسية بمحافظة أسيوط ، في مركز التدريب الرئيسي للوزارة في استانلي + فترة الندب لأعمال الملاحظة بامتحانات دبلوم المدارس الزراعية بالرأس السوداء أثناء العمل بمدرسة ناصر الثانوية الزراعية بدمنهور + فترة العمل داخل الإدارة والتي امتدت إلي نحو 7 سنوات + زيارتان من خلال المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوى)
ـــــــــــــــــــــ
* انظر
المدرسة الناصرية الثانوية

واجهة مدرسة باكوس الابتدائية من جهة الترام
* مدرسة باكوس الابتدائية: كنت أحد أعضاء لجنة الثانوية العامة المنعقدة بهذا المبني خلال أوائل السبعينيات ، وتم تكليفي بالمبيت إلي جوار دولاب الأسئلة في إحدى اللياليحيث كانت مظاريف الأسئلة تسلم إلي اللجنة كل أسبوعولم يكن معي سوى أحد العمال ، إلا أني كنت محظوظا بموقع اللجنة في منطقة حيوية تسهر حتي الصباح إلي جاب قرب المبني من نقطة شرطة باكوس ، وتم منحي راحة من العمل في الملاحظة عن اليوم التالي.

اللافتة الحالية للمدرسة يعدما حلت محل مدرسة جناكليس الثانوية التجارية
( لاحظ عند تكبير هذه الصورة وجود تنبيه علي الحائط المجاور للبوابة بمواعيد مقابلة أولياء الأمور ، وهو أحد قواعد النظام المدرسي العام ، والتي سبق قيامي بتطبيقها في جميع المدارس التي توليت قيادتها)

المبني الخلفي للمدرسة ، وكان يطلق عليه رسميا في الجداول "العزبة" نظرا لانعزاله عن المبني الرئيسي
وهو يطل علي شارع أحمد محمد الأدهم (بغداد سابقا)

 * مدرسة جناكليس الثانوية: قضيت في هذه المدرسة عاما دراسيا كاملا عقب العودة من الإعارة الخارجية في عهد مديرها الشجاع أ. حسين رستم.. وكان الأساتذة فيها يمارسون الأعمال التجارية وأعمال السمسرة بنجاح ، ومن خلالها اقتنيت أول سيارة في حياتي طراز فيات 1600
مدرسة الرمل ع. للبنين..
المدرسة التي أمضي فيها إسلام نجلي عامين
قبل أن يصر الأساتذة في مدرسة علي بن أبي طالب ع.م. للبنين بالمنتزه
علي تحويله إليها للاستفادة بما فيها من إنجازات
 
ـــــــــــــــــــ
مدرسة الثغر الإعدادية للبنين التي التحق بها نجلي الأكبر عقب العودة من ليبيا
وأصبحت الآن "الثغر الإعدادية الثانوية التجريبية لغات للبنين"
مدرسة ثروت الابتدائية التي التحقت بها ابنتي بعد العودة من ليبيا..وأصبحت الآن "ثروت الابتدائية التجريبية لغات"
وقد قمت بأعمال المراقبة فيها
خلال امتحانات الثانوية العامة في إحدى السنوات
مدرسة زيزينيا الإعدادية للبنات بباكوس من الجهة القبلية المطلة علي خط الترام
* قضيت في مدرسة زيزينيا الإعدادية للبنات بشرق الإسكندرية فترة امتحانات الثانوية العامة كمراقب ، وكنت مسئولا عن أحد الأدوار في هذا المبني القديم المطل علي سوق السمك وخط الترام.


ـــــ حي المنتزه ـــــ
الإقبال القومية..
أكبر مدرسة قومية شهدت توسعا مطردا بمرور الوقت
الإعلان عن أسماء أوائل الشهادات العامة في مختلف المراحل التعليمية كل عام
 

* وقد أمضي أبنائي وأحفادى في هذه المدرسة مرحلة التعليم الابتدائي ، كما عملت بها رئيسا لإحدى لجان امتحان الشهادة الإعدادية
· حي المنتزه ( الإقامة الدائمة منذ الزواج + العمل لمدة 8 سنوات + 4 زيارات): الرأس السوداء ، ش. بورسعيد بأبو قير ، محطة فكتوريا ، ش. ملك حفني بسيدى بشر قبلي ، ش. ملك حفني بسيدى بشر بحرى ، ش. محمود صدقي ، ش. البكباشي محمود العيسوى ، أرض الأمريكان بين ملك حفني وجمال عبد الناصر ، ش. السوق بعزبة التوفيقية الجديدة ، محطة قطار طوسون ، الطابية خط رشيد ، ش. مسجد سيدى بشر بحرى السكة الحديد ، الملاحة ش. النبوى المهندس ، عزبة البرنس بالملاحة ، عزبة محسن القديمة.

(انظر الفقرة الثالثة من "مشاهدات من هنا وهناك" عن ردم شواطئ الإسكندرية + "كيف تستوعبهم المدينة؟" عن إشغالات الطريق والمواقف العشوائية بالمدينة..اضغط هنا)
 

السفر بالقطار

مقدمات

نظرة عامة علي رحلة الحياة

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"مشاهد من هنا وهناك"
عنوان المقال المنشور لي في باب "طريق السلامة" بالملحق الأسبوعي "سوق السيارات" لجريدة "الأهرام"
ويتناول بعض الانطباعات عن بعض المحافظات ، وهي: المنوفية والسويس والإسكندرية